رائيةُ ابنِ دَرَّاج القَسْطِلِّي ت 421هـ دراسة بلاغية إعداد د/ دسوقي عبد المعز محمد محمد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا ( العدد الواحد والثلاثون – الجزء الرابع 2012م )
دسوقي
عبد المعز محمد محمد
أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية الدراسات الإسلامية والعربية بقنا
author
text
article
2012
ara
جامعة الأزهر
کلية اللغة العربية
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية بأسيوط
العدد الواحد والثلاثون الجزء الرابع
" رائية ابن دراج القسطلي ـ ت ـ 421 هـ ـ دراسة بلاغية "
إعداد ـ د/ دسوقي عبد المعز محمد محمد
ـ قامت هذه الدراسة علي دراسة رائية ابن دراج القسطلي " دراسة بلاغية " من خلال تقسيم هذه الدراسة إلي عدة وقفات ، وقد بدا أن الشاعر قسم القصيدة إلي مقدمة ذاتية حيث دار حوار بينه وبين زوجته طول السفر ، ثم وصف تصوير مشهد وداع زوجته وطفله الصغير ثم وصف رحلته وما عاناه فيها ، ثم مدح الشاعر المنصور بن عامر وقومه ثم تتويج الممدوح بأعماله المجيدة وبطولاته الفريدة ثم حديث الشاعر عن أبرز صفاته .
ـ قد ظهر أثر القرآن الکريم بوضوح في شعره وفي رائيته تلک .
ـ أورد الکثير من الکلمات القرآنية مثل " نمير ، الترائب ، تمور ، وهو حسير " .
ـ أکثر الشاعر من الصور البيانية وکان أکثرها وروداً الاستعارة ث، ثم الکناية ، ثم التشبه ، وأقلها المجاز المرسل .
کما اتکأ کثيراً علي اسلوب الفصل والوصل بين الجمل فصنع جواً من التنبه وشحذ العقول ، کما استعان بالإيجاز بنوعيه الحذف والقصر .
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2459
2584
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13134_9db8162e69fec33ce38f7d882cfa24ae.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13134
المقدمة الطللية في معلقة زهير بن أبي سلمى( دراسة بلاغية نقدية ) إعداد د/ البدرى فؤاد عبد الغنى , أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بجرجا/ والأستاذ المشارک بجامعة سلمان بن عبد العزيز( العدد الواحد والثلاثون – الجزء الرابع 2012م )
البدرى
فؤاد عبد الغنى
أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بجرجا/ والأستاذ المشارک بجامعة سلمان بن عبد العزيز
author
text
article
2012
ara
جامعة الأزهر
کلية اللغة العربية
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية بأسيوط
العدد الواحد والثلاثون الجزء الرابع .
المقدمة الطلبية في معلقة زهير بن أبي سلمى دراسة بلاغية نقدية
إعداد د/ البدري فؤاد عبد الغنى
ـ اتبعت في هذه الدراسة منهج دراسة الجوانب البلاغية کلها في کل بيت من أبيات المعلقة ، وحللت المقدمة تحليلاً بلاغياً کاملاً معتمداً علي الوقوف عند کل لفظة ، وسر التعبير بها دون مرادفها ، ومن مجيئها نکرة أو معرفة وما توحي به من إيحاءات بلاغية ، وما في المقدمة من بلاغة التراکيب ، والتصوير البياني ، والبديع الذي يؤثر في المعنى ويبرز جماله .
ـ وقد اتضح من خلال الدراسة أن زهير بن أبي سلمى قد تميز عن غيره کثيراً ، في تناوله للمقدمة الطلبية ، وأنها جاءت غزيرة المضامين وعديدة الوجوه ، ومن بين هذه الوجوه تبرز الوجهة النفسية ، فترى الشاعر يصور ما يخالج نفسه وما أصابها ، إضافة إلي ما تبقى من ذکريات محبوبته " أم أوفى "
ـ أثبتت الدراسة أن مقدمة زهير الطلبية فيها کثير من الصور التي توصف بالجدة والابتکار ، والتي لم يسبق إليها ، وقد احتوت المقدمة عند زهير علي بعض الخصائص الفنية مثل :
الأصالة ، والواقعية .
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2264
2328
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13136_0cf59334593061e99a5a02379fa1aa26.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13136
وقوع المساواة في النظم العالي بين القبول والرفض إعداد د/ رفعت علي محمد, أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط,( العدد الواحد والثلاثون – الجزء الرابع 2012م )
رفعت
علي محمد
أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط
author
text
article
2012
ara
جامعة الأزهر
کلية اللغة العربية
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية بأسيوط
العدد الواحد والثلاثون الجزء الرابع
" وقوع المساواة في النظم العالي بين القبول والرفض "
إعداد ـ د / رفعت علي محمد
ـ لما کانت هناک بعض المآخذ علي مدرسة السکاکي وقواعده بسبب عنايته بالضبط والتقسيم اختارت هذه الدراسة باب الايجاز والاطناب والمساواة ، لتراجع شواهده لما وُجد فيه من خلل في قواعده واضطراب في رسومه وحدوده وقلق في شواهده .
ـ ولعل الخلل نشأ بدءاً من أن کثيراً من علماء هذا الفن قبل السکاکى منهم عبد القاهر لم يعرض لباب الايجاز والاطناب ، ولقد سار الدرس البلاغي علي النحو الذي اختطه السکاکى وغير في مساره قليلاً القزويني فذکروا هذه الشواهد في مؤلفاتهم تحت باب المساواة بل أضفوا إليها شواهد أخرى حسب رؤيتهم وفهمهم للمساواة علي نهج السکاکى والقزويني .
ـ وقد اقتضى ذلک أن يکون البحث علي هذا النحو
أولاً : بين القاعدة والشاهد أخطاء ومزالق
ثانياً : المساواة عند البلاغيين بين القبول والرفض
ثالثاً : مثل من المساواة في النظم العالي قراءة ثانية
ـ وقد خلصت الدراسة إلي بعض النتائج منها
أن الخلل في هذا الفن کان ناشئاً من وضع القاعدة أولاً ثم الاستقراء عليها مما ترتب عليه أحياناً وجود خلل وفجوة بين القاعدة والشاهد .
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2695
2766
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13137_ed9a2e4a2bc188074e7e55df6bf7b7fb.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13137
نظرات بلاغية ونقدية في کتاب فتح الجليل للعبد الذليل تأليف جلال الدين السِيوطِي إعداد د. ناصر راضي الزهري إبراهيم, أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط/ والأستاذ المساعد في کلية الآداب والعلوم جامعة سلمان بن عبد العزيز في المملکة العربية السعودية, ( الع
ناصر
راضي الزهري إبراهيم
أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط/ والأستاذ المساعد في کلية الآداب والعلوم جامعة سلمان بن عبد العزيزفي المملکة العربية السعودية
author
text
article
2012
ara
جامعة الازهر
کلية اللغة العربية
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية بأسيوط
العدد الواحد والثلاثون الجزء الرابع
نظرات بلاغية ونقدية في کتاب فتح الجليل للعبد الذليل للسيوطي
اعداد / ناصر راضي الزهري ابراهيم
_ تهدف هذه الدراسة إلي تحليل رسالة الإمام السيوطي تحليلاً بلاغياً لإبراز سماتها وخصائصها وبيان قيمتها مع نقد الرسالة نقداً بلاغياً يکشف عن نقاط القوة والضعف فيها فضلاً عن الاستفادة من مضمون الرسالة وتعريفها لطلاب العلم والتأکيد علي عبقرية الإمام السيوطي وصفة علمه وهمته العالية .
ـ وقد اقتضت طبيعة الدراسة اتباع المنهج التکاملي الذي يقوم علي التحليل البلاغي والمقارنة والوصف .
وقد اصفر البحث عن بعض النتائج منها
ـ کون الإمام بدأ من خلال تطبيقه لقواعد البلاغة علي الآية القرآنية .
ـ ذوقه العالي في إدراک المعاني .
ـ جمعه الجانب النظري في علوم البلاغة والتطبيقي وهو ما تميز به عن کثير من العلماء .
ـ ومما يحسب للإمام في منهجه أنه لم تغلب عليه شخصية المفسر أو المحدث في أثناء حديثه عن بلاغة الآية ، بل استطاع أن يجرد نفسه للحديث عن النکات البلاغية عامة ، والنقدية خاصة .
ومما يؤخذ عليه في المنهج
ـ أنه عرَّف بعض الألوان البلاغية البديعية وترک بعضاً منها فلم يسر علي منهج واحد في الکتابة .
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2217
2261
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13140_3b824be404cf0dc6911fe22b57457f19.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13140
أراک عصي الدمع لأبى فراس الحمداني ( دراسة بلاغية نقدية ) إعداد د/ صلاح حبيب سليمــــان, الأستاذ المساعد بقسم البلاغة والنقد بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج ,( العدد الواحد والثلاثون ـ الجزء الرابع 2012م )
صلاح
حبيب سليمــــان
الأستاذ المساعد بقسم البلاغة والنقد بکلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بسوهاج
author
text
article
2012
ara
جامعة الأزهر
کلية اللغة العربية
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية بأسيوط
العدد الواحد والثلاثون الجزء الرابع
أراک عصىَ الدمع ـ لأبي فراس الحمداني " دراسة بلاغية نقدية "
إعداد ـ د / صلاح حسيب سليمان
ـ نظراً لأن قصيدة " أراک عصىَ الدمع " قصيدة متميزة نالت من الشهرة والذيوع مالم تنله قصيدة أخرى من قصائد أبي فراس الحمداني .
ـ توجهت هذه الدراسة إلي تحليلها تحليلاً بلاغياً ونقدياً لتقف علي مواطن الإجادة ومواضع الإخفاق منها .
ـ وقد قام منهج الدراسة علي عرض القصيدة حسب رواية ابن خالوية ثم تقسيمها إلي أغراض بلاغية ، ثم ذکر أبيات کل غرض ، ثم تحليل الأبيات تحليلاً بلاغياً کاملاً ، مع الإشارة إلي ما أحسن فيه أبي فراس وسبب ذلک الإحسان ، وإلي ما أخفق فيه وسبب ذلک الإخفاق وأيضاً الإشارة إلي ما أخذه من أشعار سابقيه أو معاصرية .
ـ وقد جاء مطلع القصيدة ملائماً لمضمونها کاشفاً عن شخصية الشاعر وطبعه ، وقد بدا أبو فراس في هذه القصيدة فتىً مدلاً بنفسه معتزاً بأصله محافظاً علي تقاليد الإماءة وما توجبه من تحل بطباع الرجال .
ـ وبالنسبة للعبارات والتراکيب فإنه لم يستخدم منها ما يخدش الحياء ويجرح الأحاسيس ، وإنما کانت عباراته مؤدبة ، ومهذبة ، ومنتقاه إلا قوله : " شيمتها الغدر "
ـ وقد ظهر تأثر أبو فراس بغيره من الشعراء ، فصاغ علي منوالهم بعض معانيه ، وحلَّ الأمر إلي حد الأخذ والسرقة .
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2333
2456
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13142_c7277eaf9799db051137baec7506e7dc.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13142
من شعــر الشبــاب( ديوان أصايل) دراسة فنية إعداد د/ ماهر أحمد محمد أحمد الملاح , أستاذ الأدب والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط, ( العدد الواحد والثلاثون – الجزء الرابع 2012م )
ماهر
أحمد محمد أحمد الملاح
أستاذ الأدب والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط
author
text
article
2012
ara
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2142
2213
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13143_fe309a78fb8acfbb13a428f022d2653c.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13143
العقد الثمين في تفسير قوله الله تعالى :﴿حافظوا علـى الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين﴾ إعداد د/ محمود خليفة محمود حفناوي ,مدرس التفسير وعلوم القرآن في کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط( العدد الواحد والثلاثون – الجزء الرابع 2012م )
محمود
خليفة محمود حفناوي
مدرس التفسير وعلوم القرآن في کلية أصول الدين والدعوة بأسيوط
author
text
article
2012
ara
مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط
جامعة الأزهر (فرع أسيوط) - کلية اللغة العربية
2536-9083
31
v.
4
no.
2012
2590
2691
https://jfla.journals.ekb.eg/article_13147_bbed224d7974296fe903f2820d9df906.pdf
dx.doi.org/10.21608/jfla.2012.13147