أثر کتاب تعليقة ابن النحاس الحلبي (ت698ه) في کتاب الأشباه والنظائر في النحو للسيوطي (ت911ه) (عرضًا ومناقشة ) إعداد د/ صابر السيد محمود أحمد , أستاذ اللغويات المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط ( العدد الخامس والثلاثون الجزء الأول 2016م )

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ اللغويات المساعد في کلية اللغة العربية بأسيوط

المستخلص

الملخص :
وقد اقتضت طبيعة البحث أن يأتي في مقدمة وتمهيد بعنوان : بهاء الدين بن النحاس وکتابه" التعليقة على المقرب" ، تناول البحث في التمهيد  حياة بهاء الدين بن النحاس وآثاره بإيجاز, وکتاب التعليقة على المقرب دراسة وتحليل، وأما الفصل الأول فموضوعه: السيوطي وملامح تأثره بتعليقة ابن النحاس, وفيه تم التعريف بالسيوطي بإيجاز, وبملامح تأثر السيوطي بکتاب التعليقة لابن النحاس الحلبي، وأما الفصل الثاني فموضوعه: أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر في العوامل والمعمولات, وأما الفصل الثالث فموضوعه: أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر  في التعليل النحوي, وأما الفصل الرابع: فموضوعه: أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر في قواعد أصولية في التوجيه النحوي, وأما الفصل  الخامس: فموضوعه: أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر في المسائل الخلافية, وأما الفصل السادس فموضوعه: أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر في الفروق النحوية, وأما الفصل السابع فموضوعه : أثر کتاب التعليقة في کتاب الأشباه والنظائر في الإفراد والغرائب، وفي الخاتمة ذکرت أهم النتائج التي توصل إليها البحث, وأهمها أن تأثر السيوطي بابن النحاس کان واضحًا غاية الوضوح؛ إذ أظهر البحث أن ما نقله السيوطي عن ابن النحاس کثير جدًا.
 

الكلمات الرئيسية