سمت مدرسة البلاغة العربية فـي إقليـم خــوارزم إعداد د/ ممدوح شعراوي محمود محمد , مدرس البلاغة والنقد في کلية اللغة العربية بأسيوط ,( العدد الخامس والثلاثون الجزء الثالث 2016م )

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس البلاغة والنقد في کلية اللغة العربية بأسيوط

المستخلص

جامعة الأزهر
کلية اللغة العربية بأسيوط
قسم البلاغة والنقد
مجلة کلية اللغة العربية
العدد  الرابع والثلاثون
الجزء الرابع
سمت مدرسة البلاغة العربية في إقليم خوارزم
د/ممدوح شعراوي محمود محمد
يقوم البحث على إبراز جهود العلماء العجم في خدمة البلاغة العربية في اقليم خوارزم ذلکم الاقليم الذي اهدى لعلوم الإسلام أئمة من خيرة علمائها، أمثال القاضي الجرجاني ،وعبدالقاهر، والرازي ، والسکاکي، والتفتازاني، والشريف الرضي،
  وذلک بعد أن اتهم غير واحد من علماء العربية علماء الأعاجم بأنهم أفسدوا البلاغة العربية بدراستهم إياها ؛لأن دراستهم خلت من الذوق الأدبي الرفيع، وکان في صدارة هؤلاء  العلماء الذين وجهوا هذا الاتهام:
 بهاء السبکي في (عروس الأفراح) ، والسيوطي في(حسن المحاضرة ) ، والدکتور أحمد مطلوب في کتابه (البلاغة عند السکاکى) ،والشيخ أمـــــــــين الخولي في (فن القول )
 
ولکل ما مضى کان لزامًا على الباحث أن ينصف علماء الأعاجم  - في مجموعة منهم- من مثل هذه التهم التي أثبتها هؤلاء في مصنفاتهم .
 ومن هنا جاءت فکرة البحث - السابق عنوانه - ليکون ردا على هذه التهم التي ألصقها علماء العرب أو بعضهم بعلماء الأعاجم .
وقد جاء البحث في مقدمة وستة مباحث وخاتمة 
أما المقدمة فذکرت فيها دور العلماء في خدمة البلاغة العربية مع الإشارة إلى إسهامات العلماء العجم في هذا الفن ، مع ذکر السبب في اختيار الموضوع .
وأما المبحث الأول : فکان الحديث فيه عن( القاضي الجرجاني) .
وأما المبحث الثاني:  فکان الحديث فيه عن (عبد القاهر الجرجاني ).
وأما المبحث الثالث: فکان الحديث فيه عن( الفخر الرازي ).
وأما المبحث الرابع:  فکان الحديث فيه عن( السکاکي ).
وأما المبحث الخامس: فکان الحديث فيه عن(التفتازاتي ).
وأما المبحث السادس : فکان الحديث فيه عن (الشريف الجرجاني ) .
ثم الخاتمة وذکر فيها أهم النتائج ، ثم فهرس المصادر والمراجع .

الكلمات الرئيسية