نوع المستند : المقالة الأصلية
المؤلف
أستاذ البلاغة والنقد المساعد في کلية اللغة العربية بالقاهرة
المستخلص
نقاط رئيسية
الفصل الأول: سیعنی بدراسة إعجاز القرآن عند الشَّیْخ أ.د: عبد العظیم المُطْعَنِیّ، وعنوانه: (من جهوده فی الإعجاز القرآنی) وبدأتُ بإعجاز القرآن لأنَّه الغایة، وعلم البلاغة هو الوسیلة لهذه الغایة، وفی هذا الفصل مبحثان:
الأول عنوانه: المفردة القرآنیة مدخل إلى بیان إعجاز القرآن الکریم، ویعنى بدراسة اهتمام الشَّیْخ أ.د/ عبد العظیم المُطْعَنِیّ بالمفردة القرآنیة نافیا ودور الترادف فی القرآن.
أمَّا المبحث الثانی فهو لدراسة: إعْجاز الرسم العثمانی (الإعجاز الخَطِّی) وبه عرضٌ لأقوال العلماء فی قضیة أعجاز الرسم العثمانی، والرأی الذی ارتضاه الشَّیْخ فی هذه المسألة، ودوافعه لدراسة هذا اللون من الإعجاز، وبعض نماذج للإعجاز الخَطِّی التی التمس الشَّیْخ فیها الأسرار والدقائق فی الرسم العثمانی.
والفصل الثانی : یعنى بجهوده فی التجدید فی متن البلاغة عند الشَّیْـخ أ.د: عبد العظیم المُطْعَنِیّ، وعنوانه:( من جهوده فی التجدید فی متن البلاغة)
ویأتی فی مبحثین؛
المبحث الأول عنوانه: ما خالف فیه البلاغیین، وهو یتناول بعض المصطلحات البلاغیة التی أعاد الشَّیْخ أ.د: عبد العظیم المُطْعَنِیّ ضبطها، وقد اتخذ من (المبالغة البدیعیة.. أنموذجا) لهذه المصطلحات.
أمَّا المبحث الثانی فیتناول أهم المعارک البلاغیة التی خاضها الشَّیْخ دفاعًا عن البلاغة العربیة وهی: معرکة المجاز.
ثم خاتمة بها أهمُّ النتائج التی رصدها البحث، ثم الفهارس. وسوف تعتمد هذه الدراسة بإذن الله تعالى على المنهج التاریخی والمنهج الوصفی، والمنهج المقارن؛ لأنَّ هذه المناهج ألیق بمثل هذه البحوث.
وتعـد هـذه الدراسـة باکورة الدراسـات التی تتناول جهــد الشَّیْخ أ.د: عبد العظیم المُطْعَنِیّ والتی تحاول أن تمیط اللثام عن کثیر من القضایا البلاغیة والنقدیة التی تعرَّض لها الشَّیْخ أ.د: عبد العظیم المُطْعَنِیّ. بإنصاف وتجرد دون تحیز أو هوى.
الكلمات الرئيسية