لقد أعجز القرآن الكريم بنظمه الفذ وأسلوبه الفريد العرب قاطبة ، وتحداهم أن يأتوا بآية من مثله ،ومن منطلق قدسية القرآن وجلاله؛ تكالب الباحثون لنيل شرف دراسة آياته في شتى فروع الدراسات العلمية ، وقد أردت مزاحمة أقلام الدارسين رغبة في نيل شرف خدمة القرآن العظيم ، فجاءت الدراسة عن أسلوب القرآن المعجز وحجية الاستشهاد به ، أثبتُُُُُُُُُُُُّ فيها أن الاستشهاد به يأتي في الذروة العليا، ثم الشعر والنثر العربي في المرحلة التالية ، لأن القرآن ليس محلاً للضرورات كالشعر، ثم تطرقت لبعض آراء العلماء التي ذهبت كلها مذهب التسليم المطلق في الاستشهاد به، كما تتناول تلك الورقة البحثية في شقها الآخر قضية الاستشهاد بالشعر، وعوامل وبواعث تلك المنزلة، التي جعلته الأنموذج الأمثل في الاحتكام إليه، وعرض منطوقهم عليه، ودوافع جمعهم وتدوينهم له، وذيلت الورقة ببعض النتائج التي توصلت إليها.
الأمين, آمنة محمد محمود. (2024). القرآن الكريم والشعر العربي طرافة الأسلوب وحجية الاستشهاد. مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط, 43(4), 2658-2682. doi: 10.21608/jfla.2024.266643.1282
MLA
آمنة محمد محمود الأمين. "القرآن الكريم والشعر العربي طرافة الأسلوب وحجية الاستشهاد", مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط, 43, 4, 2024, 2658-2682. doi: 10.21608/jfla.2024.266643.1282
HARVARD
الأمين, آمنة محمد محمود. (2024). 'القرآن الكريم والشعر العربي طرافة الأسلوب وحجية الاستشهاد', مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط, 43(4), pp. 2658-2682. doi: 10.21608/jfla.2024.266643.1282
VANCOUVER
الأمين, آمنة محمد محمود. القرآن الكريم والشعر العربي طرافة الأسلوب وحجية الاستشهاد. مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط, 2024; 43(4): 2658-2682. doi: 10.21608/jfla.2024.266643.1282