نوع المستند : المقالة الأصلية
المؤلف
مدرس البلاغة والنقد في کلية اللغة العربية بأسيوط
المستخلص
نقاط رئيسية
وقد جاء هذا البحث فى مقدمة ، وتوطئة ، ومبحثین رئیسین ، وخاتمة وفهارس .
فی المقدمة : أشرت إلى أهمیة هذا الموضوع والبحث فیه .
وفی التوطئة : عرفت بابن قتیبة من حیث النسب والمولد والوفاة ، والمکانة العلمیة .
أما المبحث الأول : فقد تکفل بتأسیس القواعد التى سوف یبنى علیها ابن قتیبة ردوده على الطاعنین .
وشمل :
مذهب ابن قتیبة فى الإعجاز البلاغی للقرآن الکریم ، وخصائص اللغة العربیة ، والباعث على تألیف کتاب : تأویل مشکل القرآن ، ومصادر مادتـه .
وأما المبحث الثانی : فقد تکفل بحکایة أقوال الطاعنین فى القرآن ورد ابن قتیبة علیها .
وشمل :
أولًا : حکایة ابن قتیبة لأقوال الطاعنین فى القرآن الکریم بالمجاز وجاء فیـه :
1ـ مفهوم المجاز عند ابن قتیبة .
2ـ غلط کثیر من الناس فى تأویله کأهل الکتاب مثلا ورد ابن قتیبة علیهـم .
3ـ رأى ابن قتیبة فى قول الله وکلامه للملائکة ، والنحل ، والسماء ، والأرض ، والجنة ، والنار ، وهل یمکن حمل مثل هذا على الحقیقة ؟
4ـ رد ابن قتیبة على الطاعنین فى القرآن بالمجـاز .
ثانیًا : دفع مطاعنهم حول بعض الاستعارات فى القرآن الکریم ، ورأى ابن قتیبة فى تحدید مفهوم الاستعارة .
ثالثًا : المبالغة ورد ابن قتیبة على الطاعنین فى بعض الآیات القرآنیة وموقف ابن قتیبة مما یظن فیه أو یقال عنه إن فیه مبالغة أو غلوا .
رأى أبی هلال العسکری فى هذا اللون تأثر بعض المتأخرین بما ذهب إلیه ابن قتیبة ، ورد بعض أهل العلم من المعاصرین علیهم .
رابعًا : قضیة التکرار فى القرآن سواء فى قصصه أو فى صیاغته وألفاظه ورد ابن قتیبة على الطاعنین فى القرآن بالتکرار .
خامسًا : الکنایة والتعریض ، وفیه بین البحث مفهوم الکتابة عند
ابن قتیبة وأنه یدخل تحت باب الکنایة اللغویة ، وأن هذا لا یدخل تحت ما اصطلح علیه البلاغیون بعد ذلک .
سادسًا : باب التناقض والاختلاف .
أما الخاتمة : فقد تضمنت أهم نتائج هذا البحث .
الكلمات الرئيسية